العمالة المنزلية ليست مجرد مساعدة في الأعمال، بل عنصر يؤثر في راحة الأسرة واستقرارها النفسي.
العاملة الجيدة والمدرّبة تساهم في تنظيم الحياة اليومية وتخفيف الضغط على الأم العاملة، مما يزيد من إنتاجية الأسرة وسعادتها.
لذلك فإن استقدام عمالة مدرّبة ومؤهلة يُعتبر استثمارًا في راحة الأسرة لا مجرد خدمة مؤقتة.
وهنا يظهر دور المكاتب التي تهتم بالتدريب والسلوك قبل إرسال العمالة إلى المملكة.